عمر فيه أحببت ... وآخر فيه خاصمني الحب
فكان الفارق كبير مابين
قلبين
قلبين
قلب نبض بالحب ... وآخر عرف السكينة فاستراح
مابين صراع الشوق ... وأشواق عصفت بكياني
أشعرتني أنني مازلت حية
رغم الصمت الموحش
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق