سألت عنك فعجزت أسئلتي وأجوبتي
وتعثرت مني مخارج أحرفي
وبحثت عنك عبر مداركي
فرجعت خائبة الرؤى أسكب من دمي
لأخط للشوق أنشودة تحكي عن ملامحك
التي رسمتها ونسجتها أسطورة
روت زماني المتعطش
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق