فلا أدري هل ذبلت وردة عمري
أم ألقي اللوم على زمني
أم أن هذا هو قدري
بكيت ... وبكيت ...
ونامت دموعي على المأساة
لكنني عدت سيدة الكبرياء ...
عاشقة السماء ...
سيدة النساء ...
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق