بعدما أفاق القلب من السبات الحزين
وذبل غصن القلم
بعدما كنت أعيش في حضارة المستحيل
لملمت الماضي الغريق
وتشبثت بصهوة الليل حتى رحلت في سباق الغموض
تاركة قلبا كاد يقتله الخوف
رحلت كي ألتحق بركب العذاب ......
رحلت كي ألتحق بركب العذاب ......
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق