رقصت على ملامحي تنهيدة حرى زفراتها
تروي لحظات اللقاء ,
يصحبها احتضار بسمة باهتة البيان ...
حيث يعتنقني الصمت ..!
ويرتد الكلام بداخلي محدثاً فوضى أنين ,
رغم تسلل الضوء يرجو الأمل البقاء .
ومازلت أنسج حروفي من فيض نوره ..
أرتله آناء اللقاء .
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق