تشتاقُك عينايَ مدمنةَ الفراقِ ..
ترنو الأمل الضائع ..
تبكي هدوء الليلِ ؛
لتبدأ رحلة صمتٍ مبددةً شمل الحروفِ ,
و حديثٌ بلا كلماتٍ ..!
يبكيك الصمت أنينَ نايٍ دندن ألحان قلبي ..
وأعزِفك شجناً .. وطنا تسكنني .
واليوم تصرخ قوتي .. ضعفي ..
ياملهمي ...
شيد حبك قصوري ..
لم الفراق سيدي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق