فرصة أخيرة أمامك لتندم على الفرص جميعا
فأنا دربت يدي على مصافحة الوداع
وعلى الرحيل
فلقد دخلت القلب خلسة
ومنحتك فرصة السرقة كاملة
فسكنته وأصبحت رب البيت
وسكبت لك من حبي شهدا لأجنيه ؛
فجنيت مراً
وظننت أن دواء جرح القلب
مسحة من يدك على جبيني ؛
لكن
قد أضل الغرام صاحبه
والآن
أريدك أن
تحفر لي قبري بيدك قبل الرحيل ,
فحبك ماقتلني
ولكن
جعلني معلقة بين الحياة والموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق