إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
من أنا
- آمال المصري
- دمياط, Egypt
- لم أكن سوى مسافرة حطت رحالها عند محطاتك , ولابد أن يمتطي المسافر ظهر الطريق مرة اخرى ؛ ليكمل رحلته . محطتك هي الأروع .. والأجمل .. والأغلى . تعلمت منها كيف اشتاق .. وكيف اشعر بك وأنت بعيد .. وكيف ابتسم من خلالك . وأرى الكون بعينيك .. سامحني
الاثنين، 1 سبتمبر 2008
حروف سجينة
كانت تبوح له بما يجول بخاطرها
فباتت تترقب عقارب الساعة كي تمر
وتأتي اللحظات
باحت بصمت
فما أخفت من شيء بداخلها .
كلماته ..
كانت تخرج كزخات المطر ولا تكتفي بوصول القلب ..
بل تجتاحه لتكن في الأعماق ؛
فنَبَض القلب بكلمات
استمد مدادها قلمها من دمها
ليخُط بحروف حب سجينة .
استنشقت رائحة الحب تفوح من بين كلماته ...
فارتعدت .
ودفنت الحب في فؤادها بعد أن نما
وقررت الرحيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق