أرْخَت الْدُنْيَا جَفْنَيْها ...
وأنَا خَارِج الْسِّرْبِ أتَطَلَّعُ إِلَى كَبْنِ وَجْهِهَا ..
أتَأمَّلُ قَسْوةَ الْتَقَاسِيم .!
تَبْتَسِمُ بِطَرَفِ فَيْهَا سَاخِرَةً ..!
تَمُدُّ يَدَهَا بِكَأْسِِ يَأْسٍ ,و شَطِيرةِ حُزْنٍ .
ألْفُظُ وَبَاءَ الْوَجَعِ الأبَدِيَّ اْلَّذِي تَوَسَّدَتْ بِهِ الْرَوْح ..؟
أرْشُقُهَا بِبَسْمَةِ تحدٍ ..
وقَدْ اسْتَوْزَيْت أمَامَهَا شَامِخَةً رَغْمَ تَنَاهيِدِي الْمُحْتَرِقَة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق