السبت، 10 أكتوبر 2009

تشتاقك الروح



قدر مغرور يغتال البسمة ... يخنق ترانيمي ,
حين تأبط الوداع عند مفترق النبض .
لكن ..... مازالت مراسم الأمل تقرع الطبول ,
تزفها أكاليل الأحلام على قيثارة الدمع ,
مهما أتعب الحنين بكائي ...
مهما فاحت منه رائحة الألم ...
مهما بعثرتني الآهات ...
الروح تلملمني ؛
لأختبئ في ظل حنانه على مهد أمانينا ..
وعلى قدر ماتشتاقني الطعنات ....
تشتاقه الأماكن ...

ومازلت .... أحب فيه أبي ...

ليست هناك تعليقات: