قدر مغرور يغتال البسمة ... يخنق ترانيمي ,
حين تأبط الوداع عند مفترق النبض .
لكن ..... مازالت مراسم الأمل تقرع الطبول ,
تزفها أكاليل الأحلام على قيثارة الدمع ,
مهما أتعب الحنين بكائي ...
مهما فاحت منه رائحة الألم ...
مهما بعثرتني الآهات ...
الروح تلملمني ؛
لأختبئ في ظل حنانه على مهد أمانينا ..
وعلى قدر ماتشتاقني الطعنات ....
تشتاقه الأماكن ...
حين تأبط الوداع عند مفترق النبض .
لكن ..... مازالت مراسم الأمل تقرع الطبول ,
تزفها أكاليل الأحلام على قيثارة الدمع ,
مهما أتعب الحنين بكائي ...
مهما فاحت منه رائحة الألم ...
مهما بعثرتني الآهات ...
الروح تلملمني ؛
لأختبئ في ظل حنانه على مهد أمانينا ..
وعلى قدر ماتشتاقني الطعنات ....
تشتاقه الأماكن ...
ومازلت .... أحب فيه أبي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق