عندما هرم النبض ...
عوى الصمت في قلبي ..
كالصدى المخنوق يتوسل الظهور ..
تدمع العين ..!
ألتقط القلم كما المعتاد
لأخط على أوتارٍ لم تعزف من قبل إلا لحنك .
هذيان مجنون لايستكين ..!
عندما أصحو لأجدك في واقعي حلماً .
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق