أَتَحَدَّاك ..
بِشُمُوخٍ زَائِفٍ أتَصَنَّعُهُ رَغْمَ يَبَاباً يَسْكُنُنِي
تَدْنُو مِنْ رُوحِي الَّتِي اسْتَحْنَطُّهَا
تَنْزَغُنِي بِإصْبَعٍ مَحْمُومٍ فِي مَكْمَنِ الْوَجَعِ
فَتَنْتَفِضُ جُرُوحِي مُسْتَصْرِخَةً
أَنْ مَازَالَتْ نَبَضَاتِي تَتَسَامَق لِتُصَارِعَ الْفَنَاءَ