ومَرَرْتُ بَيْنَ أسَاطِيرِ نَبَضَاتٍ حَائِرَةٍ كَعَادَتِي .. أَتَرَقَّبُ مَجْهُولاً تَهْرَعُ إلَيْهِ الْرُوحُ تَرْجُو الاسْتِكَانَة مِنْ عَنَاءِ صَمْتٍ رَهِيبٍ أجْرِي ... ألْهَثُ وَرَاءَ وَهْمِ الارْتِوَاءِ ... أرْكُلُ عَطَشِي تَتَمَلَّكَنِي الرَّهْبَة .. أطْرُقُ الْبَابَ بِشِدَّةٍ ... أُصْعَقُ مَرَّة أخْرَى حِينَ سَمِعْتُ : لَقَدْ رَحَلَ ...! |
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!
من أنا
- آمال المصري
- دمياط, Egypt
- لم أكن سوى مسافرة حطت رحالها عند محطاتك , ولابد أن يمتطي المسافر ظهر الطريق مرة اخرى ؛ ليكمل رحلته . محطتك هي الأروع .. والأجمل .. والأغلى . تعلمت منها كيف اشتاق .. وكيف اشعر بك وأنت بعيد .. وكيف ابتسم من خلالك . وأرى الكون بعينيك .. سامحني
السبت، 3 سبتمبر 2011
رحيل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)