يشاطرني بسمة انماثت في أكناف روحي ..
حتى ورفت كعطافٍ تدفئ غريري
أشاح بوجهه عني ونبذني وسجمي
يهرع من مندياتي ...
يتهدج صوتي قدعاً مما اقترفته
يرجو الغفران ..؟
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ .. بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ .. شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ... وألَمَا ..!